صدرت موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على إقامة المسابقة المحلية على جائزة الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات في دورتها الـ(23)، خلال شهري رجب وشعبان من هذا العام التي تنظمها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، ويبلغ مجموع جوائزها (3.126.000) ريال.
وبهذه المناسبة، رفع وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على المسابقات القرآنية المحلية والدولية الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، الشكر لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، على عنايتهما ورعايتهما كل ما يخدم القرآن الكريم، ويساهم في نشر علومه، ومن ذلك هذه المسابقة الرائدة التي تعد أنموذجاً للعناية بكتاب الله، وتحفيز الناشئة على حفظه والتنافس في ذلك.
وأكد أن الجائزة ساهمت عبر أكثر من عقدين في غرس حب القرآن الكريم في نفوس أبناء الوطن وبناته، وتحفيزهم على الخير، وجعلت منهم بناة خير للوطن، مشيراً إلى أن المسابقة كانت وما زالت شعلة من نور، وقبساً من ضياء، وثمرة مباركة من غراس طيب كريم، وتجسد بكل جلاء عناية القيادة الرشيدة بالقرآن الكريم وأهله.
وتتكون المسابقة من فروع عدة تتضمن حفظ القرآن الكريم كاملاً مع حسن الأداء والتجويد وتفسير مفردات القرآن الكريم، حفظ القرآن الكريم كاملاً مع حسن الأداء والتجويد، حفظ عشرين جزءاً متتالية مع حسن الأداء والتجويد، حفظ عشرة أجزاء متتالية مع حسن الأداء والتجويد، حفظ خمسة أجزاء متتالية مع حسن الأداء والتجويد. كما أن الفرع الخاص بحفظ القرآن كاملاً بالقراءات السبع المتواترة من طريقي الشاطبية والتيسير (رواية ودراية)، يقام في هذه الدورة للمرة الثانية ويحصل الفائز والفائزة بالمركز الأول فيه على 200 ألف ريال، وجائزة المركز الثاني 185 ألف ريال، وجائزة المركز الثالث 170 ألف ريال.
وبهذه المناسبة، رفع وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على المسابقات القرآنية المحلية والدولية الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، الشكر لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، على عنايتهما ورعايتهما كل ما يخدم القرآن الكريم، ويساهم في نشر علومه، ومن ذلك هذه المسابقة الرائدة التي تعد أنموذجاً للعناية بكتاب الله، وتحفيز الناشئة على حفظه والتنافس في ذلك.
وأكد أن الجائزة ساهمت عبر أكثر من عقدين في غرس حب القرآن الكريم في نفوس أبناء الوطن وبناته، وتحفيزهم على الخير، وجعلت منهم بناة خير للوطن، مشيراً إلى أن المسابقة كانت وما زالت شعلة من نور، وقبساً من ضياء، وثمرة مباركة من غراس طيب كريم، وتجسد بكل جلاء عناية القيادة الرشيدة بالقرآن الكريم وأهله.
وتتكون المسابقة من فروع عدة تتضمن حفظ القرآن الكريم كاملاً مع حسن الأداء والتجويد وتفسير مفردات القرآن الكريم، حفظ القرآن الكريم كاملاً مع حسن الأداء والتجويد، حفظ عشرين جزءاً متتالية مع حسن الأداء والتجويد، حفظ عشرة أجزاء متتالية مع حسن الأداء والتجويد، حفظ خمسة أجزاء متتالية مع حسن الأداء والتجويد. كما أن الفرع الخاص بحفظ القرآن كاملاً بالقراءات السبع المتواترة من طريقي الشاطبية والتيسير (رواية ودراية)، يقام في هذه الدورة للمرة الثانية ويحصل الفائز والفائزة بالمركز الأول فيه على 200 ألف ريال، وجائزة المركز الثاني 185 ألف ريال، وجائزة المركز الثالث 170 ألف ريال.